منتديات مجلة الشراونة
مجلة الشراونة ترحب بكم ارجو الانضمام لنا فى منتداكم
منتديات مجلة الشراونة
مجلة الشراونة ترحب بكم ارجو الانضمام لنا فى منتداكم
منتديات مجلة الشراونة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مجلة الشراونة

أسلامى تاريخى ادبى أجتماعى رياضى ترفيهى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الاسرة انساب سليم الفرعونية الاسر صلاح اولاد السيد الصلحاب معوض الدين الاول العسياب التاسعة شجرة
المواضيع الأخيرة
» عودة باذن الله
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالجمعة مايو 20, 2022 1:22 pm من طرف Admin

» عودة باذن الله
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالجمعة مايو 20, 2022 1:22 pm من طرف Admin

» عودة باذن الله
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالجمعة مايو 20, 2022 1:22 pm من طرف Admin

» مرحب بالعضو الجديد -- ارجو نعريف نفسك
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالخميس يونيو 13, 2019 3:51 pm من طرف Admin

» الى احب بقاع الارض الى قلبى - من خادمها - سعد مسعود الشرونى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالخميس يونيو 13, 2019 3:49 pm من طرف Admin

» انتفل الى رحمة الله والدى/مسعود يوسف احمد
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالخميس يونيو 13, 2019 3:46 pm من طرف Admin

» عشرون معجزة في القرآن الكريم حيرت العالم
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالأربعاء يناير 23, 2019 4:09 pm من طرف Admin

» اللهم صلي على الذات المحمديه
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2015 1:47 pm من طرف ياسين ابو احمد

» حبيب قلبي
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2015 1:43 pm من طرف ياسين ابو احمد

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



أفضل 10 فاتحي مواضيع
Admin
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
سعد مهدى ادم
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
سعد مسعود
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
صديقى الفيلسوف
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
ابومازن
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
حسين أحمد الضيفى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
الشريف محمود الحسينى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
ملاك في زمن الاوهام
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
محمد الشرونى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
ياسين الشرونى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
سعد مسعود
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
سعد مهدى ادم
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
صديقى الفيلسوف
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
ياسين ابو احمد
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
محمد الشرونى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
امة الله
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
عمرو سعيد
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
ابومازن
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
حسين أحمد الضيفى
ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Emptyذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Voting_barذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Vote_lcap 
المواضيع الأكثر نشاطاً
عشــــر جواهر حافظ عليها
حرمة الجوار
إرادة الإعتقاد
فضل صيام العشره الاولى من ذى الحجه
فاطمة الزهراء بنت الرسول {رضي الله عنها}
أسطورة مصاص الدماء حسب المنطقة
الإمام عليّ ابن أبي طالب كرّم الله وجهه
السلام عليكم
كتاب فى طريقة الغسل من الحدث الاكبر ( الجنابه )
خطبة شيقة للدكتور عدنان ابراهيم بعنوان هل نفكر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات مجلة الشراونة على موقع حفض الصفحات

 

 ذو الرمة . ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعد مسعود
مشرف قسم
مشرف قسم



عدد المساهمات : 561
تاريخ التسجيل : 15/11/2012

ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Empty
مُساهمةموضوع: ذو الرمة . ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ    ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 24, 2012 11:44 pm

ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ
كَأَنَّهُ مِن كُلى مَفرِيَّة سَرِبُ
وَفراءَ غَرفِيَّة أَثأى خَوارِزُها
مُشَلشِلٌ ضَيَّعَتهُ بَينَها الكُتَبُ
أَستَحدَثَ الرَكبُ عَن أَشياعِهِم خَبَرا
أَم راجَعَ القَلبَ مِن أَطرابِهِ طَرَبُ
مِن دِمنَة نَسَفَت عَنها الصَبا سُفَعا
كَما تُنَشَّرُ بَعدَ الطَيَّةِ الكُتُبُ
سَيلا مِنَ الدِعصِ أَغشَتهُ مَعارِفَها
نَكباءُ تَسحَبُ أَعلاه فَيَنسَحِبُ
لا بَل هُوَ الشَوقُ مِن دارٍ تَخَوَّنَها
مَرّا سَحابٌ وَمَرّا بارِحٌ تَرِبُ
يَبدو لِعَينَيكَ مِنها وَهيَ مُزمِنَةٌ
نُؤيٌ وَمُستَوقَدٌ بال وَمُحتَطَبُ
إِلى لَوائِحَ مِن أَطلالِ أَحوِيَةٍ
كَأَنَّها خِلَلٌ مَوشِيَّةٌ قُشُبُ
بِجانِبِ الزُرقِ لَم تَطمِس مَعالِمَها
دَوارِجُ المورِ وَالأَمطارُ وَالحِقَبُ
دِيارُ مَيَّةَ إِذ مَيُّ تُساعِفُنا
وَلا يَرى مِثلَها عُجمٌ وَلا عَرَبُ
بَرّاقَةُ الجيدِ وَاللَبّاتِ واضِحَةٌ
كَأَنَّها ظَبيَةٌ أَفضى بِها لَبَبُ
بَينَ النَهارِ وَبَينَ اللَيلِ مِن عَقَدٍ
عَلى جَوانِبِهِ الأَسباطُ وَالهَدَبُ
عَجزاءُ مَمكورَةٌ خَمصانَةٌ قَلِقٌ
عَنها الوِشاحُ وَتَمَّ الجِسمُ وَالقَصَبُ
زَينُ الثِيابِ وَإِن أَثوابُها اِستُلِبَت
عَلى الحَشِيَّةِ يَوما زانَها السَلَبُ
تُريكَ سُنَّةض وَجهٍ غَيرَ مُقرِفَة
مَلساءَ لَيسَ بِها خالٌ وَلا نَدَبُ
إِذا أَخو لَذَّةِ الدُنيا تَبَطَّنَها
وَالبَيتُ فَوقَهُما بِاللَيلِ مُحتَجِبُ
سافَت بِطَيِّبَةِ العِرنينِ مارِنُها
بِالمِسكِ وَالعَنبَرِ الهِندِيِّ مُختَضِبُ
تَزدادُ لِلعَينش إِبهاجا إِذا سَفَرَت
وَتَحرَجُ العَينُ فيها حينَ تَنتَقِبُ
لَمياءُ في شَفَتَيها حُوَّةٌ لَعَسٌ
وَفي اللِثاتِ وَفي أَنيابِها شَنَبُ
كَحلاءُ في بَرَجٍ صَفراءُ في نَعَجٍ
كَأَنَّها فِضَّةٌ قَد مَسَّها ذّهَبُ
وَالقُرطُ فُي حُرّةِ الذِفرى مُعَلَّقُهُ
تَباعَدَ الحَبلُ مِنهُ فَهوَ يَضطَرِبُ
تِلكَ الفَتاةُ الَّتي عُلِّقتُها عَرَضاً
إِنَّ الكَريمَ وَذا الإِسلامِ يُختَلَبُ
لَيسَت بِفاحِشَةٍ في بَيتِ جارَتِها
وَلا تُعابُ وَلا تُرمى بِها الرِيَبُ
إِن جاوَرَتهُنَّ لَم يَأخُذنَ شيمَتَها
وَإشن وَشَينَ بِها لَم تَدرِ ما الغَضَبُ
صَمتُ الخَلاخيلِ خَودٌ لَيسَ يُعجِبُها
نَسجُ الأَحاديثِ بَينَ الحَيِّ وَالصَخَبُ
وَحُبُّها لي سَوادَ اللَيلِ مُرتَعِداً
كَأَنَّها النارُ تَخبو ثُمَّ تَلتَهِبُ
واسَوأَتا ثُمَّ يا وَيلا وَيا حَرَبا
إِنّي أَخو الجِسمِ فيه السُقمُ وَالكُرَبُ
لَيالِيَ اللَهوُ يَطبيني فَأَتبَعُهُ
كَأَنَّني ضارِبٌ في غَمرَة لَعِبُ
لا أَحسَبُ الدَهرَ يُبلي جِدَّةً أَبَداً
وَلا تُقَسِّمُ شَعباً واحِداً شُعَبُ
زارَ الخَيالُ لَمَيّ هاجِعاً لَعِبَت
بِهِ التَنائِفُ وَالمَهرِيَّةُ النُجُبُ
مُعَرِّساً في بَياضِ الصُبحِ وَقعَتُهُ
وَسائِرُ السَيرِ إِلاّ ذاكَ مُنجَذِبُ
أخا تَنائِفَ أَغفى عِندَ ساهِمَةٍ
بِأَخلَقِ الدَفِّ مِن تَصديرِها جُلَبُ
تَشكو الخِشاشَ وَمَجرى النَسعَتَينِ كَما
أَنَّ المَريضُ إِلى عُوّادِهِ الوَصِبُ
كَأَنَّها جَمَلٌ وَهمٌ وَما بَقِيَت
إِلاّ النَحيزَةُ وَالأَلواحُ وَالعَصَبُ
وَالعيسُ مِن عاسِجٍ أَو واسِج خَبَباً
يُنحَزنَ مِن جانِبَيها وَهيَ تَنسَلِبُ
وَحُبُّها لي سَوادَ اللَيلِ مُرتَعِداً
كَأَنَّها النارُ تَخبو ثُمَّ تَلتَهِبُ
واسَوأَتا ثُمَّ يا وَيلا وَيا حَرَبا
إِنّي أَخو الجِسمِ فيه السُقمُ وَالكُرَبُ
لَيالِيَ اللَهوُ يَطبيني فَأَتبَعُهُ
كَأَنَّني ضارِبٌ في غَمرَة لَعِبُ
لا أَحسَبُ الدَهرَ يُبلي جِدَّةً أَبَداً
وَلا تُقَسِّمُ شَعباً واحِداً شُعَبُ
زارَ الخَيالُ لَمَيّ هاجِعاً لَعِبَت
بِهِ التَنائِفُ وَالمَهرِيَّةُ النُجُبُ
مُعَرِّساً في بَياضِ الصُبحِ وَقعَتُهُ
وَسائِرُ السَيرِ إِلاّ ذاكَ مُنجَذِبُ
أخا تَنائِفَ أَغفى عِندَ ساهِمَةٍ
بِأَخلَقِ الدَفِّ مِن تَصديرِها جُلَبُ
تَشكو الخِشاشَ وَمَجرى النَسعَتَينِ كَما
أَنَّ المَريضُ إِلى عُوّادِهِ الوَصِبُ
كَأَنَّها جَمَلٌ وَهمٌ وَما بَقِيَت
إِلاّ النَحيزَةُ وَالأَلواحُ وَالعَصَبُ
وَالعيسُ مِن عاسِجٍ أَو واسِج خَبَباً
يُنحَزنَ مِن جانِبَيها وَهيَ تَنسَلِبُ
لا تَشتَكي سَقطَةً مِنها وَقَد رَقَصَت
بِها المَفاوِزُ حَتّى ظَهرُها حَدِبُ
كَأَنَّ راكِبَها يَهوي بِمُنخَرِقٍ
مِنَ الجَنوبِ إِذا ما رَكبُها نَصِبوا
تَخدي بِمُنخَرِقِ السِربالِ مُنصَلِتٍ
مِثلِ الحُسامِ إِذا أَصحابُهُ شَحَبوا
تُصغي إِذا شَدَّها بِالكورِ جانِحَةً
حَتّى إِذا ما اِستَوى في غَرزِها تَثِبُ
وَثبَ المُسَحَّجِ مِن عاناتِ مَعقُلَة
كَأَنَّه مُستَبانُ الشَكِّ أَو جَنِبُ
يَحدو نَحائِصَ أَشباهاً مُحَملَجَةً
وُرقَ السَرابيلِ في أَلوانِها خَطَبُ
لَهُ عَلَيهِنَّ بِالخَلصاءِ مَرتَعِهِ
فَالفَودّجاتِ فَجَنبَي واحِفٍ صَخَبُ
حَتّى إِذا مَعمَعانُ الصَيفِ هَبَّ لَهُ
بِأَجَّةٍ نَشَّ عَنها الماءُ وَالرُطُبُ
وَصَوَّحَ الَبقلَ نَأّاجٌ تَجيءُ بِهِ
هَيفٌ يَمانِيَةٌ في مَرِّها نَكَبُ
وَأَدرَكَ المُتَبَقّى مِن ثَميلَتِهِ
وَمِن ثَمائِلِها وَاِستُنشِئَ الغَرَبُ
تَنَصَّبَت حَولَهُ يَوماً تُراقِبُهُ
صُحرٌ سَماحيجُ في أَحشائِها قَبَبُ
حَتّى إِذا اِصفَرَّ قَرنُ الشَمسِ أَو كَرَبَت
أَمسى وَقَد جَدَّ في حَوبائِهِ القَرَبُ
فَراحَ مُنصَلِتاً يَحدو حَلائِلَهُ
أَدنى تَقاذُفِهِ التَقريبُ وَالخَبَبُ
كَأَنَّهُ مُعوِلٌ يَشكو بَلابِلَهُ
إِذا تَنَكَّبَ عَن أَجوازِها نَكِبُ
يَعلو الحُزونَ بِها طَوراً لِيُتبِعَها
شِبهَ الضِرارِ فَما يُزري بِها التَعَب
كَأَنَّهُ كُلَمّا اِرفَضَّت حَزيقَتُها
بِالصُلبِ مِن نَهشِهِ أَكفالَها كَلِبُ
كَأَنَّها إِبِلٌ يَنجو بِها نَفَرٌ
مِن آخَرينَ أَغاروا غارَةً جَلَبُ
وَالهَمُّ عَيُن أُثالٍ ما يُنازِعُهُ
مِن نَفسِهِ لِسِواها مَورِداً أَرَبُ
فَغَلَّسَت وَعَمودُ الصُبحِ مُنصَدِعٌ
عَنها وَسائِرُهُ بِاللَيلِ مُحتَجِبُ
عَيناً مُطَحلَبَةَ الأَرجاءِ طامِيَةً
فيها الضَفادِعُ وَالحيتانُ تَصطَخِبُ
يَستَلُّها جَدوَلٌ كَالسَيفِ مُنَصلِتٌ
بَينَ الأَشاءِ تَسامى حَولَهُ العُسُبُ
وَبِالشمَائِلِ مِن جِلاّنَ مُقتَنِصٌ
رَذلُ الثِيابِ خَفِيُّ الشَخصِ مُنزَرِبُ
مُعِدُّ زُرقٍ هَدَت قَضباً مُصَدَّرةً
مُلسَ البُطونِ حَداها الريشُ وَالعَقَبُ
كانَت إِذا وَدَقَت أَمثالُهُنَّ لَهُ
فَبَعضُهُنَّ عَنِ الأُلاّفِ مُنشَعِبُ
حَتّى إِذا الوَحشُ في أَهضامِ مَورِدِها
تَغَيَّبَت رابَها مِن ريبةٍ رِيَبُ
فَعَرَّضَت طَلَقا أَعناقَها فَرَقاً
ثُمّ اِطَّباها خَريرُ الماءِ يَنسَكِبُ
فَأَقبَلَ الحُقبُ وَالأَكبادُ ناشزَةٌ
فَوقَ الشَراسيفِ مِن أَحشائِها تَجِبُ
حَتّى إِذا زَلَجَت عَن كُلّ حَنجَرَةٍ
إِلى الغَليلِ وَلَم يَقصَعنَهُ نُغَبُ
رَمى فَأَخطأَ وَالأَقدارُ غالِبَةٌ
فَاِنصَعنَ وَالويلُ هِجّيراهُ وَالحَرَبُ
يَقَعنَ بِالسَفحِ مِمّا قَد رَأَينَ بِهِ
وَقعاً يَكاد حَصى المَعزاءِ يَلتَهِبُ
كَأَنَّهُنَّ خَوافي أَجدَلٍ قَرَمٍ
وَلّى لِيَسبِقَهُ بِالأَمعَزِ الخَرَبُ
أَذاكَ أَم نَمِشٌ بِالوَشيِ أَكرُعُهُ
مُسَفَّعُ الخَدِّ غادٍ ناشِطٌ شَبَبُ
تَقَيَّظَ الرَملَ حَتّى هَزَّ خِلفَتَهُ
تَرَوُّحُ البَردِ ما في عَيشِهِ رَتَبُ
رَبلاً وَأَرطى نَفَت عَنهُ ذَوائِبُهُ
كواكبُ القَيظِ حَتّى ماتَتِ الشُهُبُ
أَمسى بِوَهبينَ مُجتازاً لِمَرتَعِهِ
مِن ذي الفَوارِسِ تَدعو أَنفَهُ الرِبَبُ
حَتّى إِذا جَعَلَتهُ بَينَ أَظهُرِها
مِن عُجَمةِ الرَملِ أَثباجٌ لها حِبَب
ضَمَّ الظَلامُ عَلى الوَحشِيِّ شَملَتَهُ
وَرائحٌ مِن نَشاصِ الدَلوِ مُنسَكِبُ
فَباتَ ضَيفاً إِلى أَرطاةِ مُرتَكِمٍ
مِنَ الكَثيبِ بِها دِفءٌ وَمُحتَجَبُ
مَيلاءَ مِن مَعدِنِ الصيرانِ قاصِيَةٍ
أَبعارُهُنَّ عَلى أَهدافِها كُثَبُ
وَحائِلٌ مشن سَفيرِ الحَولِ جائِلُهُ
حَولَ الجَراثيمِ في أَلوانِهِ شَهَبُ
كَأَنَّما نَفَضَ الأَحمالِ ذاوِيَة
عَلى جَوانِبِهِ الفِرصادُ وَالعِنَبُ
إِذا اِستَهلَّت عَلَيهِ غَبيَةٌ أَرِجَت
مَرابِضُ العينِ حَتّى يَأرَجَ الخَشَبُ
كَأَنَّهُ بَيتُ عَطّارٍ يُضَمِّنُهُ
لَطائِمَ المِسكِ يَحويها وَتُنتَهَبُ
تَجلو البَوارِقُ عِن مُجرِمِّزٍ لَهِقٍ
كَأَنَّهُ مُتَقَبّي يَلمَقٍ عَزَبُ
وَالوَدقُ يَستَنُّ عَن أَعلى طَريقَتِهِ
حَولَ الجُمانِ جَرى في سِلكِهِ الثُقَبُ
يَغشى الكِناسَ بِرَوقَيهِ وَيَهدِمُهُ
مِن هائِلِ الرَملِ مُنقاضٌ وَمُنكَثِبُ
إِذا أَرادَ اِنكِراساً فيهِ عَنَّ لَهُ
دونَ الأًرومَةِ مِن أَطنابِها طُنُبُ
وَقَد تَوَجَّس رِكزاً مُقفِرٌ نَدُسٌ
بِنَبأَةِ الصَوتِ ما في سَمعِهِ كَذِبُ
فَباتَ يُشئِزُهُ ثَأدٌ وَيُسهِرُهُ
تَذَؤُّبُ الريحِ وَالوَسواسُ وَالهِضَبُ
حَتّى إِذا ما جَلا عَن وَجهِهِ فَلَقٌ
هاديهِ في أَخرَياتِ اللَيلِ مُنتَصِبُ
أَغباشَ لَيلٍ تِمامٍ كانَ طارَقَهُ
تَطَخطُخُ الغَيمِ حَتّى ما لَهُ جُوَبُ
غَدا كَأَنَّ بِهِ جِنّاً تَذاءَبَهُ
مِن كُلِّ أَقطارِهِ يَخشى وَيَرتَقِبُ
حَتّى إِذا ما لها في الجَدرِ وَاِتَّخَذَت
شَمسُ النَهارِ شُعاعاً بَينَها طِبَبُ
وَلاحَ أَزهَرُ مَشهورٌ بِنُقبَتِهِ
كَأَنَّهُ حينَ يَعلو عاقِراً لَهَبُ
هاجَت لَهُ جُوَّعٌ زُرقٌ مُخَصَّرَةٌ
شَوازِبٌ لاحَها التَغريثُ وَالجَنَبُ
غُضفٌ مُهَرَّتَةُ الأَشداقِ ضارِيَةٌ
مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها العَذَبُ
وَمُطعَمُ الصَيدِ هَبّالٌ لِبُغيَتِهِ
أَلفى أَباهُ بِذاكَ الكَسبِ يَكتَسِبُ
مُقَزَّعٌ أَطلَسُ الأَطمارِ لَيسَ لَهُ
إِلاّ الضَراءَ وإِلاّ صَيَدها نَشَبُ
فَاِنصاعَ جانِبَه الوَحشِيَّ وَاِنكَدَرَت
يَلحَبنَ لا يَأتَلي المَطلوبُ وَالطَلَبُ
حَتّى إِذا دَوَّمَت في الأَرضِ راجَعَهُ
كِبرٌ وَلَو شاءَ نَجّى نَفسَهُ الهَرَبُ
خَزايَةً أَدرَكَتهُ بَعدَ جَولَتِهِ
مِن جانِبِ الحَبلِ مَخلوطاً بِها الغَضَبُ
فَكَفَّ مِن غَربِهِ وَالغُضفُ يَسمَعُها
خَلفَ السَبيبِ مِنَ الإِجهادِ تَنتَحِبُ
حَتّى إِذا أدرَكَتهُ وَهوَ مُنحَرِفٌ
أَو كادَ يُمكِنُها العُرقوبُ وَالذَنَبُ
بَلَّت بِهِ غَيرَ طَيّاشٍ وَلا رَعِشٍ
إِذ جُلنَ في مَعرَكٍ يُخشى بِهِ العَطَبُ
فَكَرَّ يَمشُقُ طَعناً في جَواشِنِها
كَأَنَّهُ الأَجرَ في الإِقبالِ يَحتَسِبُ
فَتارَةً يَخِضُ الأَعناقَ عَن عُرُضٍ
وَخضاً وَتُنتَظَمُ الأَسحارُ وَالحُجُبُ
يُنحي لَها حَدَّ مَدرِىٍّ يَجوفُ بِهِ
حالاً وَيَصرُدُ حالاً لَهذَمٌ سَلِبُ
حَتّى إِذا كُنَّ مَحجوزاً بِنافِذَةٍ
وَزاهِقاً وَكِلا رَوقَيهِ مُختَضِبُ
وَلّى يَهُزُّ اِنهزِاماً وَسطَها زَعِلا
جَذلانَ قَد أَفرَخَت عَن رَوعِهِ الكُرَبُ
كَأَنَّهُ كَوكَبٌ في إِثرِ عِفرِيَةٍ
مُسَوَّمٌ في سَوادِ اللَيلِ مُنقَضِبُ
وَهُنَّ مِن واطِئٍ ثِنيَي حَوِيَّتِهِ
وَناشِجٍ وَعَواصي الجَوفِ تَنشَخِبُ
أَذاكَ أَم خاضِبٌ بِالسِيِّ مَرتَعُهُ
أَبو ثَلاثينَ أَمسى وَهوَ مُنقَلِبُ
شَختُ الجُزارِةِ مِثلُ البَيتِ سائِرُهُ
مِنَ المَسوحِ خِدَبٌّ شَوقَبٌ خَشِبُ
كَأَنَّ رِجلَيهِ مِسماكانِ مِن عُشَرٍ
صَقبانِ لَم يَتَقَشَّر عَنهُما النَجَبُ
أَلهاهُ آءٌ وَتَنّومٌ وَعُقبَتُهُ
مِن لائِحِ المَروِ وَالمَرعى لَهُ عُقَبُ
يَظَلُّ مُختَضِعا يَبدو فَتُنكِرُهُ
حالا وَيَسطَعُ أَحيانا فَيَنتَسِبُ
كَأَنّهُ حَبَشِيٌّ يَبتَغي أَثَراً
أَو مِن مَعاشِرَ في آذانِها الخُرَبُ
هَجَنَّعٌ راحَ في سَوداءَ مُخمَلَة
مِنَ القَطائِفِ أَعلى ثَوبِهِ الهُدَبُ
أَو مُقحَمٌ أَضعفَ الإِبطانَ حادِجُهُ
بِالأَمس فَاِستَأخَرَ العِدلانِ وَالقَتَبُ
أَضَلَّهُ راعِيا كَلبِيَّة صَدَرا
عَن مُطلِب وَطُلى الأَعناقِ تَضطَرِبُ
فَأَصبحَ البِكرُ فَردا مِن حَلائِلِهِ
يَرتادُ أَحِليَة أَعجازُها شَذَبُ
عَلَيهِ زادٌ وَأَهدامٌ وَأَخِفَيةٌ
قَد كادَ يَستَلُّها عَن ظَهرِهِ الحَقَبُ
كُلٌّ مِنَ المَنظَرِ الأَعلى لَهُ شَبَهٌ
هَذا وَهَذانِ قَدُّ الجِسمِ والنُقَبُ
حَتّى إِذا الهيقُ أَمسى شامَ أَفرُخَهُ
وَهُنَّ لا مُؤيِسٌ نَأيا وَلا كَثَبُ
يَرقَدُّ في ظِلِّ عَرّاصٍ وَيَطرِدُهُ
حَفيفُ نافِجَةٍ عُثنونُها حَصِبُ
تَبري لَهُ صَعلَةٌ خَرجاءُ خاضِعَةٌ
فَالخَرقُ دونَ بَناتِ البَيضِ مُنتَهَبُ
كَأَنَّها دَلوُ بِئر جَدَّ ماتِحُها
حَتّى إِذا ما رَآها خانَهُ الكَرَبُ
وَيلُمِّها رَوحَة وَالريحُ مُعِصفَةٌ
وَالغَيثُ مُرتَجِزٌ وَاللَيلُ مُقتَرِبُ
لا يَذخَرانِ مِنَ الإيغالِ باقِيَة
حَتّى تَكادُ تَفَرّى عَنهُما الأُهُبُ
فَكُلَّما هَبَطا في شَأوِ شَوطِهِما
مِنَ الأَماكِنِ مَفعولٌ بِهِ العَجَبُ
لا يَأمَنانِ سِباعَ الَليلِ أَو بَرَدا
إِن أَظلَما دونَ أَطفال لَها لَجَبُ
جاءَت مِنَ البَيضِ زُعرا لا لِباسَ لَها
إِلاّ الدَهاسُ وَأُمٌّ بَرَّةٌ وَأَبُ
كَأَنَّما فُلِّقَت عَنها بِبَلقَعَة
جَماجِمٌ يُبَّسٌ أَو حَنَظلٌ خَرَبُ
مِمّا تَقَيَّضَ عَن عوجٍ مُعَطَّفَةٍ
كَأَنَّها شامِلٌ أَبشارَها جَرَبُ
أَشداقُها كَصدوع النَبعِ في قُلَل
مِثلِ الدَحاريجِ لَم يَنبُت لَها زَغَبُ
كَأَنَّ أَعناقَها كُرّاثُ سائِفَةٍ
طارَت لَفائِفُهُ أَو هَيشَرٌ سُلُبُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسين ابو احمد
مشرف قسم
مشرف قسم



عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 26/11/2012

ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذو الرمة . ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ    ذو الرمة  .  ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 26, 2012 8:57 pm

اسعد الله ايامك

وزادك من فضلة

هلا والله

كتير مواضيعك قيمة

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذو الرمة . ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحارث المخزومي فَضَحتُم قُرَيشاً بِالفِرارِ وَأَنتُمُ
» ذو الرمة . خَليلَيَّ عوجا بارَكَ اللَهُ فيكُما
» ذو الرمة . ألَا حَيّ الدارِ قَفراً جُنوبُها
» ذو الرمة . وَقَفتُ عَلى رَبع لِمَيَّةَ ناقَتي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مجلة الشراونة :: المجلة الادبية :: الشعرالعصر الاموى-
انتقل الى: